الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــحب الخـــــــــــارق
رغم كل هذا الحب الخارق الذي يشبه المعجزة والذي احملهلك كنتي تلقين مجامير ظنونك
وطباعك القاسية على أرضي ونبتي ،
وكنتي تشعلين النار فيكوخ الحب ليتداعى هو مع خشبه رمادا !
وكل هذا لأني أحببتك ، لا يا سيدة النار لاأستطيع رغم عشقي الخرافي هذا لك أن أتحمل هذه القسوة
وأن أظل غارقا في بحر اسود تمزقني أمواجه
وتطاردني فيه الهموم كأسماك القرش ، لن أظل امسك قلبي لكي لا ينفطر ، لن أظل أقول ستعلم يوما أنني الأفضل
وأنني الأجمل
وأنني كالإنسان الأول هابيل لا أفرط بعشقي
ولا قناعاتي من أجل الشيطان أو الإثم ، لا يا حبيبتي لا ، لن استطيع المواصلة أكثر فأنا لست أنا أن لم أظل عش كريما أو مت
وأنت ملك ، لا أستطيع رغم عشقي الكبير لك أن أنسى أن أعيش مجيدا عزيزا غير مهان
وأنا الكريم الأبيَّ لاأستطيع ، لا أستطيع أن أحيا في سماوات الحب
وأنتي تشعلين النار تحت سماواتي لتوقعينها أرضا ، لا أستطيع ، لذا يتوجب عليك مراجعة كل سير المعاملات الإنسانية لتعلمين ان الناس كبصمة الاصبع لا يتكررون ،
وأن فلان الجارح ليس هو فلان الجارح الأخر ،
وأني أنا لست كغيري فأنا كالبصمة لا أتكرر ، هذه سنة الله في خلقه ، أريدك أن تراجعي نفسك وتسأليها بأي ذنب ٍ تأخذني لشيء لم أفعله وبأي جريرة ٍ يقتل قلبي على أبواب التجربة ، أريدك أن تعلمي أنك لو طلبتي دمائي لسقتها لك بكل حب
وعنطواعية بدون أن تحمليني ما لا طاقة لي به ، فإذا كان الله وهو الله لا يكلف العبد ما لا طاقة له به أتكلفيني وتحمليني أنتي ما لا اقوى عليه ! سيدتي ها أنا أمامك الأن صريحا جريحا
واضحا كالماء
وكالسماء
وكالوضوء
وكالطهارة فبيدك الآن أن تقبلين يأجمع أو ترفضيني أجمع ، هي كلمة ختامها منك سواء كانت قبولا أو رفض
وسيكون ختامهاعندي المسك ....
--------------------
رغم كل هذا الحب الخارق الذي يشبه المعجزة والذي احملهلك كنتي تلقين مجامير ظنونك
وطباعك القاسية على أرضي ونبتي ،
وكنتي تشعلين النار فيكوخ الحب ليتداعى هو مع خشبه رمادا !
وكل هذا لأني أحببتك ، لا يا سيدة النار لاأستطيع رغم عشقي الخرافي هذا لك أن أتحمل هذه القسوة
وأن أظل غارقا في بحر اسود تمزقني أمواجه
وتطاردني فيه الهموم كأسماك القرش ، لن أظل امسك قلبي لكي لا ينفطر ، لن أظل أقول ستعلم يوما أنني الأفضل
وأنني الأجمل
وأنني كالإنسان الأول هابيل لا أفرط بعشقي
ولا قناعاتي من أجل الشيطان أو الإثم ، لا يا حبيبتي لا ، لن استطيع المواصلة أكثر فأنا لست أنا أن لم أظل عش كريما أو مت
وأنت ملك ، لا أستطيع رغم عشقي الكبير لك أن أنسى أن أعيش مجيدا عزيزا غير مهان
وأنا الكريم الأبيَّ لاأستطيع ، لا أستطيع أن أحيا في سماوات الحب
وأنتي تشعلين النار تحت سماواتي لتوقعينها أرضا ، لا أستطيع ، لذا يتوجب عليك مراجعة كل سير المعاملات الإنسانية لتعلمين ان الناس كبصمة الاصبع لا يتكررون ،
وأن فلان الجارح ليس هو فلان الجارح الأخر ،
وأني أنا لست كغيري فأنا كالبصمة لا أتكرر ، هذه سنة الله في خلقه ، أريدك أن تراجعي نفسك وتسأليها بأي ذنب ٍ تأخذني لشيء لم أفعله وبأي جريرة ٍ يقتل قلبي على أبواب التجربة ، أريدك أن تعلمي أنك لو طلبتي دمائي لسقتها لك بكل حب
وعنطواعية بدون أن تحمليني ما لا طاقة لي به ، فإذا كان الله وهو الله لا يكلف العبد ما لا طاقة له به أتكلفيني وتحمليني أنتي ما لا اقوى عليه ! سيدتي ها أنا أمامك الأن صريحا جريحا
واضحا كالماء
وكالسماء
وكالوضوء
وكالطهارة فبيدك الآن أن تقبلين يأجمع أو ترفضيني أجمع ، هي كلمة ختامها منك سواء كانت قبولا أو رفض
وسيكون ختامهاعندي المسك ....
--------------------